العالم يبدع فى التسافل والانحدار الأخلاقى يوماً بعد يوم، ولا أمل فى إصلاحه إلا على يد أولئك الداعين إلى العقل والفضيلة، لا أحد غيرهم
العالم يبدع فى التسافل والانحدار الأخلاقى يوماً بعد يوم، ولا أمل فى إصلاحه إلا على يد أولئك الداعين إلى العقل والفضيلة، لا أحد غيرهم
العالم يبدع فى التسافل والانحدار الأخلاقى يوماً بعد يوم، ولا أمل فى إصلاحه إلا على يد أولئك الداعين إلى العقل والفضيلة، لا أحد غيرهم
العالم يبدع فى التسافل والانحدار الأخلاقى يوماً بعد يوم، ولا أمل فى إصلاحه إلا على يد أولئك الداعين إلى العقل والفضيلة، لا أحد غيرهم