Newsletter

الجمعة، 16 يونيو 2017

الغِنى الحقيقي أن تستغني.. و الملكية الحقيقية ألا يملكك أحد، و ألا تستولي عليك رغبة، و ألا تسوقك نزوة

الغِنى الحقيقي أن تستغني..
 و الملكية الحقيقية ألا يملكك أحد، و ألا تستولي عليك رغبة،
 و ألا تسوقك نزوة

الغِنى الحقيقي أن تستغني.. و الملكية الحقيقية ألا يملكك أحد، و ألا تستولي عليك رغبة، و ألا تسوقك نزوة

الغِنى الحقيقي أن تستغني..
 و الملكية الحقيقية ألا يملكك أحد، و ألا تستولي عليك رغبة،
 و ألا تسوقك نزوة