إتاحة عمل الإنجازات الصغيرة للطفل يعزز من قدراته وصحته النفسية وبناء شخصية قوية ومستقلة
الإصلاح الحقيقي لا يأتي إلا من نفس محبة للعدل والفضيلة، أما غير المخلص فيزيح المشاكل ولا يحلها
المعرفة تفتح لنا الأقفال المغلقة، أمّا الحكمة فتقول لنا متى وأين يجب أن تُفتح تلك الأقفال؟
لا يكفي أن يكون لك عقل جيد، المهم أن تستخدمة بشكل جيد
ما أروع أن نخصص جزء من يومنا لتغذية الروح بالعلم النافع
ليس منطقيًا أن ترى الشعوب المنقسمة على نفسها النور !
إذا تحوّلت البوصلة لغير وجهتها الحقيقية، لا تصبح بوصلة.
كونك أباً فى أسرة يمكن أن يكون نعمة أو نقمة، أنت من تحدد ذلك، فباللطف والعناية والرعاية تكون ربًا لأسرتك بحق، وبالإهمال والتعالي والإسراف يكون وبالًا على أسرتك.
تصبح الشهادة منعدمة القيمة عندما تنعدم المعرفة الناتجة منها وتتحول لوسيلة للتباهي.اكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالات العمل هو ما يفتح باب الاستفادة منها.
يحاول البعض تغيير المظهر دون الجوهر، فيظل يدور حول المشكلة دون المساس بها ويظل جهده بلا طائل.
إن هناك الكثيرين الذين يجسدون للناس أمثلة جيدة للقدوة الطيبة، وهؤلاء هم الذين يمثلون أملنا في إصلاح المجتمع وصلاحه، ويملؤوننا بالتفاؤل والثقة في مستقبل أيامه
التعليم يجب أن يحيي حب العلم ويزيد القدرة الإبداع داخل الطقل وليس العكس!
لا تتقمص شخصيات أخرى لتنسجم في المجتمع، شخصيتك الحقيقية هي ما ستبني مكانتك فى المجتمع.
لا تتصدَ لما لست أهلا له فتضّيع عملك وعمل غيرك؛ فالحكمة أن تحسن فيما تستطيع بإتقانه، وتحسن فيما لا تستطيع بتركه لمن يستطيعه.
رُب كلمة أماتت نفسًا كانت تنبع أملًا وتزدهر بالخير وأُخرى أحيت نفسًا بائسة كان يَعُمها اليأس والتشاؤم.
المبادئ ليست قائمة طعام نأخذ منها ما نشاء ونترك ما نشاء، المبادئ لا تتجزأ.
علينا أن ننتبه لكلامنا ولا نقول إلا حقا وخيرا حتى لا نكون مروّجين للشرور.
التفاهم والاهتمام والرحمة هم جوهر الزواج الناجح
الحواس لا تكفى وحدها لمعرفة الحقيقة، بل لا بدّ من عقل يحلل ويرتب المعلومات وينتزع المفاهيم.
لا تجعل هذا الزر بيد غيرك !عقلك ملكك أنت، إنه نعمة الله لك، راعه بمعرفة قواعد التفكير السليم، ولا تسمح بتعطيله أبدًا.
الفن الذي يحمل رؤية إنسانية عاقلة يختلف عن فن يهدف لتحقيق الأرباح ونِسب المشاهدة العالية، الأول يبني عالما أفضل والثاني يدمر العالم ويلوث النفوس.
الثنائية هى أحد أنماط التفكير الخاطئ وتعنى أن تحصر حكمك على القضايا بين طرفى نقيض فقط دون التأكد من أن القضية قد تحتمل حُكمًا آخر، فمثلًا عندما تكون علاقتك منفتحة مع زملائك فى العمل فينصحك ناصح بالاقتصاد فى العلاقات فتقوم بقطع علاقتك مع كل زملائك بدلاً من أن تضع ملامح للخصوصيات والمشتركات.
من التعقل أن يتصرف الإنسان وفقا لحدود قدراته بدون مبالغة أو تنقيص
القراءة لا تنفع إلا إذا كان الإنسان متواضعا للعلم ومنحازا للحقيقة والدليل لا إلى أحكام مسبقة غير مبرهن عليها.
مفتاح تربية الأطفال أن نهبط الى مستوى أحلامهم وأفكارهم، أن ننسل الى عالمهم بخفة ومحبة
التوقف عن التفكير هو راحة مزيفة، سرعان ما تجلب لصاحبها الشقاء والتعاسة
الفراغ يقوى فلتات النفس ونواقصها، ولا علاج وحل إلا بمداومة العمل الهادف والأنشطة المفيدة والعلاقات البناءة.
قلب العاقل المتفهم سكنٌ يؤوي الجميع ويهيء لهم سبل التعايش والتسامي.
إن من أسباب تخلفنا عن التأثير الحضاري هو افتقادنا إلى عنصرين مهمين؛ المعرفة والأخلاق.
من مظاهر الزوج الفاضل أن نجده يضع زوجته فى مكانة لا تنالها فيها مهانة
خدعوك فقالوا, " إن كل من ذاق طعم الظلم لا يظلم أبدًا !"فكم من مظلوم استبدل " رفع الظلم عنه" بـ " أن يصبح نسخة طبق الأصل من ظالمه "
الندم بعد الخطأ إدراك لوجوده وهو أول خطوات التغيير، فإن لم يتبعه عمل مخلص ضاع أثره
استخدام القوة الجسدية بالضرب بدلا من حسن التصرف وتوجيه الموقف لصالح الجانب العقلى والنفسى للطفل هو الفشل بعينه.
المتمسك بالحقيقة سيكون له الانتصار في النهاية، وإن الانتصار قد يكون ماديًا أو معنويًا، أو كلاهما
القلب إذا طغى على العقل ذهب بهما معا، أما العقل إذا وُلِّي على القلب حفظهما معا
شعب بتلك الهوية والثقافة يجب أن نبنى له حدائق أكثر ونوسع له فى المساحات الخضراء بدلاً من نشر ثقافة (المولات) والاستهلاك
نور المعرفة ينطفئ إذا حبسناه فى صندوق من التعصب والتبعية والسطحية
تكون الحياة مأساة إذا تاه عقل الإنسان
التفكير السليم قبل الحركة يجنّبنا مصاعب ومتاعب كثيرة
من كانت لديه موهبة أو معرفة وتكاسل عن استخدامها في موضعها الصحيح، كان ظالما لنفسه ولمن حوله ممن يستطيع أن يفيدهم
لا تحصر تفكيرك فيما أعطي لك من خيارات فقد يكون ما يحقق مصلحتك ليس بينهم
الصورة من احتفالات الأولمبياد ولكن زاوية الصورة هذه المرة كانت بعيون المحرومين؛ آخر من يفكر فيهم عالم المادية.
من مؤشرات زيادة العدالة الاجتماعية في أي مجتمع انخفاض نسب الفقراء والمعدمين.أما إن كانوا في ازدياد، فهناك خطر وجودي يتهدد المجتمع.
الشجاعة هي في الحكمة وحسن التدبير والجرأة لا في الاندفاع الأعمى.
التركيز على متطلبات الجسد دون الروح يجعلنا نحن والمادة سواء.
حبك لفرد لا يستلزم دعمك لكل مواقفه.
بعض أصحاب رؤوس الأموال لا تهدف أعمالهم الى خدمة الوطن والمستضعفين، هم أقرب لمصاصى الدماء من البشر.
عند اشتداد الخلاف، إذا استطاع المختلفون الاحتكام للعقل والمنطق والحكمة أمكن الوصول لحلول والاعتراف بالأخطاء، أما إذا تركوا العنان للغضب والأهواء الشخصية والعصبية استعصى الحل وكانت النتئج مؤسفة.
الجهل بالحقائق ليس عيبًا، العيب هو ادّعاء معرفة الحقيقة بدون برهان.
إن أراد الآباء حماية أبنائهم من ممارسة العنف، فليبدأوا بالتحكم في غضبهم وتوجيهه في إطاره وقدره المناسب.فكما تزرع تحصد.
إتاحة عمل الإنجازات الصغيرة للطفل يعزز من قدراته وصحته النفسية وبناء شخصية قوية ومستقلة
الإصلاح الحقيقي لا يأتي إلا من نفس محبة للعدل والفضيلة، أما غير المخلص فيزيح المشاكل ولا يحلها
المعرفة تفتح لنا الأقفال المغلقة، أمّا الحكمة فتقول لنا متى وأين يجب أن تُفتح تلك الأقفال؟
لا يكفي أن يكون لك عقل جيد، المهم أن تستخدمة بشكل جيد
ما أروع أن نخصص جزء من يومنا لتغذية الروح بالعلم النافع
ليس منطقيًا أن ترى الشعوب المنقسمة على نفسها النور !
إذا تحوّلت البوصلة لغير وجهتها الحقيقية، لا تصبح بوصلة.
كونك أباً فى أسرة يمكن أن يكون نعمة أو نقمة، أنت من تحدد ذلك، فباللطف والعناية والرعاية تكون ربًا لأسرتك بحق، وبالإهمال والتعالي والإسراف يكون وبالًا على أسرتك.
تصبح الشهادة منعدمة القيمة عندما تنعدم المعرفة الناتجة منها وتتحول لوسيلة للتباهي.اكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالات العمل هو ما يفتح باب الاستفادة منها.
يحاول البعض تغيير المظهر دون الجوهر، فيظل يدور حول المشكلة دون المساس بها ويظل جهده بلا طائل.
إن هناك الكثيرين الذين يجسدون للناس أمثلة جيدة للقدوة الطيبة، وهؤلاء هم الذين يمثلون أملنا في إصلاح المجتمع وصلاحه، ويملؤوننا بالتفاؤل والثقة في مستقبل أيامه
التعليم يجب أن يحيي حب العلم ويزيد القدرة الإبداع داخل الطقل وليس العكس!
لا تتقمص شخصيات أخرى لتنسجم في المجتمع، شخصيتك الحقيقية هي ما ستبني مكانتك فى المجتمع.
لا تتصدَ لما لست أهلا له فتضّيع عملك وعمل غيرك؛ فالحكمة أن تحسن فيما تستطيع بإتقانه، وتحسن فيما لا تستطيع بتركه لمن يستطيعه.
رُب كلمة أماتت نفسًا كانت تنبع أملًا وتزدهر بالخير وأُخرى أحيت نفسًا بائسة كان يَعُمها اليأس والتشاؤم.
المبادئ ليست قائمة طعام نأخذ منها ما نشاء ونترك ما نشاء، المبادئ لا تتجزأ.
علينا أن ننتبه لكلامنا ولا نقول إلا حقا وخيرا حتى لا نكون مروّجين للشرور.
التفاهم والاهتمام والرحمة هم جوهر الزواج الناجح
الحواس لا تكفى وحدها لمعرفة الحقيقة، بل لا بدّ من عقل يحلل ويرتب المعلومات وينتزع المفاهيم.
لا تجعل هذا الزر بيد غيرك !عقلك ملكك أنت، إنه نعمة الله لك، راعه بمعرفة قواعد التفكير السليم، ولا تسمح بتعطيله أبدًا.
الفن الذي يحمل رؤية إنسانية عاقلة يختلف عن فن يهدف لتحقيق الأرباح ونِسب المشاهدة العالية، الأول يبني عالما أفضل والثاني يدمر العالم ويلوث النفوس.
الثنائية هى أحد أنماط التفكير الخاطئ وتعنى أن تحصر حكمك على القضايا بين طرفى نقيض فقط دون التأكد من أن القضية قد تحتمل حُكمًا آخر، فمثلًا عندما تكون علاقتك منفتحة مع زملائك فى العمل فينصحك ناصح بالاقتصاد فى العلاقات فتقوم بقطع علاقتك مع كل زملائك بدلاً من أن تضع ملامح للخصوصيات والمشتركات.
من التعقل أن يتصرف الإنسان وفقا لحدود قدراته بدون مبالغة أو تنقيص
القراءة لا تنفع إلا إذا كان الإنسان متواضعا للعلم ومنحازا للحقيقة والدليل لا إلى أحكام مسبقة غير مبرهن عليها.
مفتاح تربية الأطفال أن نهبط الى مستوى أحلامهم وأفكارهم، أن ننسل الى عالمهم بخفة ومحبة
التوقف عن التفكير هو راحة مزيفة، سرعان ما تجلب لصاحبها الشقاء والتعاسة
الفراغ يقوى فلتات النفس ونواقصها، ولا علاج وحل إلا بمداومة العمل الهادف والأنشطة المفيدة والعلاقات البناءة.
قلب العاقل المتفهم سكنٌ يؤوي الجميع ويهيء لهم سبل التعايش والتسامي.
إن من أسباب تخلفنا عن التأثير الحضاري هو افتقادنا إلى عنصرين مهمين؛ المعرفة والأخلاق.
من مظاهر الزوج الفاضل أن نجده يضع زوجته فى مكانة لا تنالها فيها مهانة
خدعوك فقالوا, " إن كل من ذاق طعم الظلم لا يظلم أبدًا !"فكم من مظلوم استبدل " رفع الظلم عنه" بـ " أن يصبح نسخة طبق الأصل من ظالمه "
الندم بعد الخطأ إدراك لوجوده وهو أول خطوات التغيير، فإن لم يتبعه عمل مخلص ضاع أثره
استخدام القوة الجسدية بالضرب بدلا من حسن التصرف وتوجيه الموقف لصالح الجانب العقلى والنفسى للطفل هو الفشل بعينه.
المتمسك بالحقيقة سيكون له الانتصار في النهاية، وإن الانتصار قد يكون ماديًا أو معنويًا، أو كلاهما
القلب إذا طغى على العقل ذهب بهما معا، أما العقل إذا وُلِّي على القلب حفظهما معا
شعب بتلك الهوية والثقافة يجب أن نبنى له حدائق أكثر ونوسع له فى المساحات الخضراء بدلاً من نشر ثقافة (المولات) والاستهلاك
نور المعرفة ينطفئ إذا حبسناه فى صندوق من التعصب والتبعية والسطحية
تكون الحياة مأساة إذا تاه عقل الإنسان
التفكير السليم قبل الحركة يجنّبنا مصاعب ومتاعب كثيرة
من كانت لديه موهبة أو معرفة وتكاسل عن استخدامها في موضعها الصحيح، كان ظالما لنفسه ولمن حوله ممن يستطيع أن يفيدهم
لا تحصر تفكيرك فيما أعطي لك من خيارات فقد يكون ما يحقق مصلحتك ليس بينهم
الصورة من احتفالات الأولمبياد ولكن زاوية الصورة هذه المرة كانت بعيون المحرومين؛ آخر من يفكر فيهم عالم المادية.
من مؤشرات زيادة العدالة الاجتماعية في أي مجتمع انخفاض نسب الفقراء والمعدمين.أما إن كانوا في ازدياد، فهناك خطر وجودي يتهدد المجتمع.
الشجاعة هي في الحكمة وحسن التدبير والجرأة لا في الاندفاع الأعمى.
التركيز على متطلبات الجسد دون الروح يجعلنا نحن والمادة سواء.
حبك لفرد لا يستلزم دعمك لكل مواقفه.
بعض أصحاب رؤوس الأموال لا تهدف أعمالهم الى خدمة الوطن والمستضعفين، هم أقرب لمصاصى الدماء من البشر.
عند اشتداد الخلاف، إذا استطاع المختلفون الاحتكام للعقل والمنطق والحكمة أمكن الوصول لحلول والاعتراف بالأخطاء، أما إذا تركوا العنان للغضب والأهواء الشخصية والعصبية استعصى الحل وكانت النتئج مؤسفة.
الجهل بالحقائق ليس عيبًا، العيب هو ادّعاء معرفة الحقيقة بدون برهان.
إن أراد الآباء حماية أبنائهم من ممارسة العنف، فليبدأوا بالتحكم في غضبهم وتوجيهه في إطاره وقدره المناسب.فكما تزرع تحصد.