الثمن الذي يدفعه الطيبون لقـاء لا مبالاتهم بالشـؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار
وكم من مواهب ضُيِّعت بنقصان إرادة. حلّق بها ولا تتركها تصدأ
ليست الحقيقة قاسية ولكن الانفلات من الجهل مؤلم، كالولادة
التأمل ليس الطريق الوحيد للحكمة، بل يسبقها معرفة عميقة بالوجود وأسبابه وغاياته، فبدون هذه المعرفة لا داعي للتأمل
فلنضع كهوف الظلام والوحشة وراء ظهورنا وننطلق إلى سماء العلم والأخلاق الرحبة، فهناك تكمن السعادة
لا تسمح لأحد أن يوجه أنظارك إلى حيث يريد، بل وجّه أنت نظرك إلى حيث تكمن الحقيقة
العلم ليس بحفظ المعلومات وفقط، فأكوام الورق والحوافظ الإلكترونية أقدر على ذلك من الإنسان.العلم الحقيقي في الفهم والاستدلال
القائد الحكيم لا يرضى أن يبقى في القمة بمفرده؛ بل يسعى لبناء قادة آخرين لمشاركته تلك القمة
البحث عن الحقيقة ليس سهلاً، لكنها الطريقة الوحيدة لصُنع الإنسان
كم من كلمات قليلة قتلت نفوسا كثيرة فكانت أقوى من الرصاص، لا يوقفه إلا العقول الراقية
دائما ما يتستر الشر خلف رداء الفضيلة والإحسان ليستمر في هذا العالم، والعاقل لا ينخدع بإحسان حقيقته تفضّلٌ ورشوة للضمير
لا تتركوه يرحل!فغيابه كارثة، ورحيله مفجع، وفقدانه لا يُعوّض
إنّ الأمانة والمهنية والدقة خواص غالية ثمينة،وإن الرخيص من ارتضى ثمنا لبيع الثوابت والقيم. فلا تأمل وجود الغالي عند الرخيص
أسوأ الأعمال استدراج الضعفاء للتحكم بهم من خلال احتياجاتهم الأساسية
الجمعة السوداء، كذبة تسويقيه حمقاء، لاستفزاز شهوة الشراء
تزدهر الحضارة بقدر نضج ورقي عقول نخبها وتمكينهم من نفع المجتمع بفكرهم
مقاومة الظلم والعدوان قيمة لا تتجزأ ولا تتبدل، بل هى أسمى القيم التى يمكن أن نتحلى بها فى عصرنا هذا
الشرف كل الشرف أن تكون حياة الإنسان كفاحًا ومعاناة لأجل القيمة والمبدأ،أما الشرف الذي لا يدانيه شرف فأن تكون نهايته دفاعًا عن تلك القيمة وذلك المبدأ.ولكن أن تكون سائرا في طريق العذابات الشائك منساقًا بغير وعي دون أن تُدقِّق وتتحقق من صحته فتلك هي الخسارة العظمى!
انتبه لما تقول،فليست كل الكلمات وروداً وإن بدت كذلك
(السيلفى) الأفضل هو تنمية الذات وليس تصويرها
لا تبحث عن أشخاص؛ فالأشخاص يأتون كهدايا في طريقك للبحث عن نفسك
الاعتراف بالخطأ والتعهد بتركه صعب على النفس، لكنه ضروري لتكامل الإنسان وسعادته.فذلك من أهم صراعات العقل مع القلب
أول خطوات النجاح تنظيم الوقت
جميع إحصائيات الحروب مخطئة دائما، فكل رصاصة تقتل اثنين أو أكثر
إن الفجر سيطلع حتمًا، ولَأَن يطوينا الليل مكافحين أشرف من أن يطوينا راقدين
المعرفة تمنحك حرية لا يستطيع أحد تقييدها
لاقتلاع العنف من جذوره، علينا أن نقوي الجانب العقلاني ونعتمد اللجوء له وسيلة لإنهاء التنازع بدلا من استخدام القوة في فرض الرأي
ليس شرطا أن يكون الشخص الذي ينصحك شخصا كاملا، ولكنه قد يعطيك شيئا ينقصك
فى هذه الدنيا لا شئ يبقى على حاله، وهى دوماً من حال الى حال، فلا تحزن على ما فاتك فالحزن حالة وليس من الطباع
ستُفتح أمامك أبواب المعارف على مصراعيها إذا ما اقتنيت مفاتيح الشجاعة والتواضع وشغف التعلم
القراءة الواعية تمنحك فرصة ثمينة لمجاورة القمم والانتقال بينها
الساعين إلى السلام فى العالم عددهم أكثر من الذين يسعون فى دماره، فقط يحتاجون لتنظيم أنفسهم وتجميع مواردهم ونبذ خلافاتهم حتى ينتصروا
لا يبلغ الأعداء من جاهل، ما يبلغ الجاهل من نفسه
التفكير في الحل قبل الحركة سيأتي بنتائج مرضية تخرجنا من المأزق
أسوأ من الغزو الذي يستهدف الأرض والموارد، غزوًا يستهدف العقول والضمائر
اربط قلبك بالقراءة، فهي غذاء الروح والعقل وطريق المعرفة
العمل والعطاء معيار التفاضل الحقيقي وليس معيار الشكل الخارجي
الإصرار على نشر الخير هو انتصار للمحبة والقلوب النقية
من يحصل على السعادة عليه أن يُشرِك آخرين فيها، فالسعادة ولدت توأماً
كثيرا ما ننسى عيوبنا وأخطاءنا وننشغل بالاخرين ، ونفوسنا أولى بالمراجعة والمحاسبة
الحرية الحقيقية أﻻ يملكك أحد، وأﻻ تستولي عليك رغبة، وأﻻ تسوقك نزوة
السعادة ليست فقط في الوصول للمعرفة، بل الأكثر إسعادا هو نشر المعرفة ومشاركتها
ما لم نحتمِ بعقل واعٍ ومنظَّم؛ فستصيبنا فوضى الأفكار بجروح يصعب الشفاء منها
الغرور والتكبر تغذيه أمور كثيرة منها الشهرة والأضواء، فإن لم يسعَ الإنسان لتهذيب نفسه فسيسقط سريعا
المعلم مؤتمن، وأمانته تربية الإنسان، وخيانة تلك الأمانة هى خيانة للإنسانية
دوامة الأموال لا تشبع ولكن تغرق صاحبها في وهم السعادة، لا ينجو منها إلا ذو عقل سليم يعرف كيف يسيطر عليها
العنصرية هى التطور الطبيعى لداء عضال إسمه "حب الذات"
الأرفف مقبرة الكتب، أحيوها بالقراءة الواعية
عقارب الساعة لا تشير فقط إلى الوقت، وإنما أيضا لتفاصيل عمرك وفيما تقضيه
ليست كل الأمانى قابلة للتحقيق، تعرف على إمكانياتك ثم سر فى طريق تحقيق الهدف.
الثمن الذي يدفعه الطيبون لقـاء لا مبالاتهم بالشـؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار
وكم من مواهب ضُيِّعت بنقصان إرادة. حلّق بها ولا تتركها تصدأ
ليست الحقيقة قاسية ولكن الانفلات من الجهل مؤلم، كالولادة
التأمل ليس الطريق الوحيد للحكمة، بل يسبقها معرفة عميقة بالوجود وأسبابه وغاياته، فبدون هذه المعرفة لا داعي للتأمل
فلنضع كهوف الظلام والوحشة وراء ظهورنا وننطلق إلى سماء العلم والأخلاق الرحبة، فهناك تكمن السعادة
لا تسمح لأحد أن يوجه أنظارك إلى حيث يريد، بل وجّه أنت نظرك إلى حيث تكمن الحقيقة
العلم ليس بحفظ المعلومات وفقط، فأكوام الورق والحوافظ الإلكترونية أقدر على ذلك من الإنسان.العلم الحقيقي في الفهم والاستدلال
القائد الحكيم لا يرضى أن يبقى في القمة بمفرده؛ بل يسعى لبناء قادة آخرين لمشاركته تلك القمة
البحث عن الحقيقة ليس سهلاً، لكنها الطريقة الوحيدة لصُنع الإنسان
كم من كلمات قليلة قتلت نفوسا كثيرة فكانت أقوى من الرصاص، لا يوقفه إلا العقول الراقية
دائما ما يتستر الشر خلف رداء الفضيلة والإحسان ليستمر في هذا العالم، والعاقل لا ينخدع بإحسان حقيقته تفضّلٌ ورشوة للضمير
لا تتركوه يرحل!فغيابه كارثة، ورحيله مفجع، وفقدانه لا يُعوّض
إنّ الأمانة والمهنية والدقة خواص غالية ثمينة،وإن الرخيص من ارتضى ثمنا لبيع الثوابت والقيم. فلا تأمل وجود الغالي عند الرخيص
أسوأ الأعمال استدراج الضعفاء للتحكم بهم من خلال احتياجاتهم الأساسية
الجمعة السوداء، كذبة تسويقيه حمقاء، لاستفزاز شهوة الشراء
تزدهر الحضارة بقدر نضج ورقي عقول نخبها وتمكينهم من نفع المجتمع بفكرهم
مقاومة الظلم والعدوان قيمة لا تتجزأ ولا تتبدل، بل هى أسمى القيم التى يمكن أن نتحلى بها فى عصرنا هذا
الشرف كل الشرف أن تكون حياة الإنسان كفاحًا ومعاناة لأجل القيمة والمبدأ،أما الشرف الذي لا يدانيه شرف فأن تكون نهايته دفاعًا عن تلك القيمة وذلك المبدأ.ولكن أن تكون سائرا في طريق العذابات الشائك منساقًا بغير وعي دون أن تُدقِّق وتتحقق من صحته فتلك هي الخسارة العظمى!
انتبه لما تقول،فليست كل الكلمات وروداً وإن بدت كذلك
(السيلفى) الأفضل هو تنمية الذات وليس تصويرها
لا تبحث عن أشخاص؛ فالأشخاص يأتون كهدايا في طريقك للبحث عن نفسك
الاعتراف بالخطأ والتعهد بتركه صعب على النفس، لكنه ضروري لتكامل الإنسان وسعادته.فذلك من أهم صراعات العقل مع القلب
أول خطوات النجاح تنظيم الوقت
جميع إحصائيات الحروب مخطئة دائما، فكل رصاصة تقتل اثنين أو أكثر
إن الفجر سيطلع حتمًا، ولَأَن يطوينا الليل مكافحين أشرف من أن يطوينا راقدين
المعرفة تمنحك حرية لا يستطيع أحد تقييدها
لاقتلاع العنف من جذوره، علينا أن نقوي الجانب العقلاني ونعتمد اللجوء له وسيلة لإنهاء التنازع بدلا من استخدام القوة في فرض الرأي
ليس شرطا أن يكون الشخص الذي ينصحك شخصا كاملا، ولكنه قد يعطيك شيئا ينقصك
فى هذه الدنيا لا شئ يبقى على حاله، وهى دوماً من حال الى حال، فلا تحزن على ما فاتك فالحزن حالة وليس من الطباع
ستُفتح أمامك أبواب المعارف على مصراعيها إذا ما اقتنيت مفاتيح الشجاعة والتواضع وشغف التعلم
القراءة الواعية تمنحك فرصة ثمينة لمجاورة القمم والانتقال بينها
الساعين إلى السلام فى العالم عددهم أكثر من الذين يسعون فى دماره، فقط يحتاجون لتنظيم أنفسهم وتجميع مواردهم ونبذ خلافاتهم حتى ينتصروا
لا يبلغ الأعداء من جاهل، ما يبلغ الجاهل من نفسه
التفكير في الحل قبل الحركة سيأتي بنتائج مرضية تخرجنا من المأزق
أسوأ من الغزو الذي يستهدف الأرض والموارد، غزوًا يستهدف العقول والضمائر
اربط قلبك بالقراءة، فهي غذاء الروح والعقل وطريق المعرفة
العمل والعطاء معيار التفاضل الحقيقي وليس معيار الشكل الخارجي
الإصرار على نشر الخير هو انتصار للمحبة والقلوب النقية
من يحصل على السعادة عليه أن يُشرِك آخرين فيها، فالسعادة ولدت توأماً
كثيرا ما ننسى عيوبنا وأخطاءنا وننشغل بالاخرين ، ونفوسنا أولى بالمراجعة والمحاسبة
الحرية الحقيقية أﻻ يملكك أحد، وأﻻ تستولي عليك رغبة، وأﻻ تسوقك نزوة
السعادة ليست فقط في الوصول للمعرفة، بل الأكثر إسعادا هو نشر المعرفة ومشاركتها
ما لم نحتمِ بعقل واعٍ ومنظَّم؛ فستصيبنا فوضى الأفكار بجروح يصعب الشفاء منها
الغرور والتكبر تغذيه أمور كثيرة منها الشهرة والأضواء، فإن لم يسعَ الإنسان لتهذيب نفسه فسيسقط سريعا
المعلم مؤتمن، وأمانته تربية الإنسان، وخيانة تلك الأمانة هى خيانة للإنسانية
دوامة الأموال لا تشبع ولكن تغرق صاحبها في وهم السعادة، لا ينجو منها إلا ذو عقل سليم يعرف كيف يسيطر عليها
العنصرية هى التطور الطبيعى لداء عضال إسمه "حب الذات"
الأرفف مقبرة الكتب، أحيوها بالقراءة الواعية
عقارب الساعة لا تشير فقط إلى الوقت، وإنما أيضا لتفاصيل عمرك وفيما تقضيه
ليست كل الأمانى قابلة للتحقيق، تعرف على إمكانياتك ثم سر فى طريق تحقيق الهدف.