الحرية الحقيقية التى تتوق إليها كل نفس، هي حرية الفكر، وهى بدورها ستوفر باقى الحريات للإنسان، دون الإخلال بالمبادئ الكلية كالعدل والرحمة.
من الكلام، ما قد يعجبك ظاهره، وحده في باطنه.
تلك اللمسات الحانية بين الزوجين تنشر الدفء والحب في المنزل وتجعل منه بيتا يأوي نفسيهما وتسكن فيه.
الإنسان المادي يربط الأخلاق بالأشخاص، فيفعل الخير من أجل أن يرضى عنه فلان أو يحقق للآخرين نوع من السعادة والبهجة، أما الإنسان المعنوي فهو يفعل الأخلاق من أجل القيمة نفسها، من أجل إرساء العدالة وتحقيق التناغم والتوازن بشكل عام.
بين المنطوق والمسموع، إن غابت القواعد المنطقية للتفكير السليم، لم يُفهم المقصود.
الحرية الحقيقية التى تتوق إليها كل نفس، هي حرية الفكر، وهى بدورها ستوفر باقى الحريات للإنسان، دون الإخلال بالمبادئ الكلية كالعدل والرحمة.
من الكلام، ما قد يعجبك ظاهره، وحده في باطنه.
تلك اللمسات الحانية بين الزوجين تنشر الدفء والحب في المنزل وتجعل منه بيتا يأوي نفسيهما وتسكن فيه.
الإنسان المادي يربط الأخلاق بالأشخاص، فيفعل الخير من أجل أن يرضى عنه فلان أو يحقق للآخرين نوع من السعادة والبهجة، أما الإنسان المعنوي فهو يفعل الأخلاق من أجل القيمة نفسها، من أجل إرساء العدالة وتحقيق التناغم والتوازن بشكل عام.
بين المنطوق والمسموع، إن غابت القواعد المنطقية للتفكير السليم، لم يُفهم المقصود.