Newsletter

الاثنين، 17 أكتوبر 2016

كفى بالمرء جهلاً إذا أُعجِب برأيه ، فكيف به مُعجَباً ورأيه الجهل بعينه

كفى بالمرء جهلاً إذا أُعجِب برأيه ، فكيف به مُعجَباً ورأيه الجهل بعينه

كفى بالمرء جهلاً إذا أُعجِب برأيه ، فكيف به مُعجَباً ورأيه الجهل بعينه

كفى بالمرء جهلاً إذا أُعجِب برأيه ، فكيف به مُعجَباً ورأيه الجهل بعينه