Newsletter

الاثنين، 11 فبراير 2019

الأمطار تسقي الزروع، والطيور تبني الأعشاش وتُطعم صغارها،والنحل يمتص الرحيق ليخرج عسلا طيب المذاق، والفراشات تنقل اللقاح بين الأزهار، كلُ في تناغم بديع، حري بالإنسان الذي فقد إنسانيته أن يتعلم من هذا التناغم البديع.

الأمطار تسقي الزروع، والطيور تبني الأعشاش وتُطعم صغارها،والنحل يمتص الرحيق ليخرج عسلا طيب المذاق، والفراشات تنقل اللقاح بين الأزهار، كلُ في تناغم بديع، حري بالإنسان الذي فقد إنسانيته أن يتعلم من هذا التناغم البديع.

الأمطار تسقي الزروع، والطيور تبني الأعشاش وتُطعم صغارها،والنحل يمتص الرحيق ليخرج عسلا طيب المذاق، والفراشات تنقل اللقاح بين الأزهار، كلُ في تناغم بديع، حري بالإنسان الذي فقد إنسانيته أن يتعلم من هذا التناغم البديع.

الأمطار تسقي الزروع، والطيور تبني الأعشاش وتُطعم صغارها،والنحل يمتص الرحيق ليخرج عسلا طيب المذاق، والفراشات تنقل اللقاح بين الأزهار، كلُ في تناغم بديع، حري بالإنسان الذي فقد إنسانيته أن يتعلم من هذا التناغم البديع.