إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.
إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.
إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.
إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.