Newsletter

الاثنين، 18 يوليو 2016

إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.

إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.

إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.

إن كان الرأي لغير الحكيم، والسمع لغير العليم، والطاعة لغير العادل؛ فقد قرب الهلاك، وبعدت النجاة.