Newsletter

الأربعاء، 20 يوليو 2016

وإذا كانت الحكمة هي وضع الأشياء في مواضعها. فإن الحماقة هي وضعها في غير مواضعها.. فمن الحماقة انتظار العدل من الظالم... ومن الحماقة توقع الخير من الفاسد.. ومن الحماقة الغضب وقت الحاجة للهدوء.. ومن الحماقة الهدوء وقت أن يتوجب الغضب.. ومنها عدم التفريق بين التهور والشجاعة.. ومنها التنازل وقت أن يكون المطلوب الثبات.. ومنها الثبات وقت أن يتوجب المرونة.. ومن الحماقة قول ما يجب السكوت عنه.. أو السكوت عما يجب قوله.. الحماقة حالة مفرطة من غياب التعقل؛ وهي مرض عضال ينبغي اجتناب من يصاب به، فإذا تصدروا المشهد، ضاع معهم الوطن.

وإذا كانت الحكمة هي وضع الأشياء في مواضعها.فإن الحماقة هي وضعها في غير مواضعها..فمن الحماقة انتظار العدل من الظالم...ومن الحماقة توقع الخير من الفاسد..ومن الحماقة الغضب وقت الحاجة للهدوء..ومن الحماقة الهدوء وقت أن يتوجب الغضب..ومنها عدم التفريق بين التهور والشجاعة..ومنها التنازل وقت أن يكون المطلوب الثبات..ومنها الثبات وقت أن يتوجب المرونة..ومن الحماقة قول ما يجب السكوت عنه..أو السكوت عما يجب قوله..الحماقة حالة مفرطة من غياب التعقل؛ وهي مرض عضال ينبغي اجتناب من يصاب به، فإذا تصدروا المشهد، ضاع معهم الوطن.

وإذا كانت الحكمة هي وضع الأشياء في مواضعها. فإن الحماقة هي وضعها في غير مواضعها.. فمن الحماقة انتظار العدل من الظالم... ومن الحماقة توقع الخير من الفاسد.. ومن الحماقة الغضب وقت الحاجة للهدوء.. ومن الحماقة الهدوء وقت أن يتوجب الغضب.. ومنها عدم التفريق بين التهور والشجاعة.. ومنها التنازل وقت أن يكون المطلوب الثبات.. ومنها الثبات وقت أن يتوجب المرونة.. ومن الحماقة قول ما يجب السكوت عنه.. أو السكوت عما يجب قوله.. الحماقة حالة مفرطة من غياب التعقل؛ وهي مرض عضال ينبغي اجتناب من يصاب به، فإذا تصدروا المشهد، ضاع معهم الوطن.

وإذا كانت الحكمة هي وضع الأشياء في مواضعها.فإن الحماقة هي وضعها في غير مواضعها..فمن الحماقة انتظار العدل من الظالم...ومن الحماقة توقع الخير من الفاسد..ومن الحماقة الغضب وقت الحاجة للهدوء..ومن الحماقة الهدوء وقت أن يتوجب الغضب..ومنها عدم التفريق بين التهور والشجاعة..ومنها التنازل وقت أن يكون المطلوب الثبات..ومنها الثبات وقت أن يتوجب المرونة..ومن الحماقة قول ما يجب السكوت عنه..أو السكوت عما يجب قوله..الحماقة حالة مفرطة من غياب التعقل؛ وهي مرض عضال ينبغي اجتناب من يصاب به، فإذا تصدروا المشهد، ضاع معهم الوطن.