Newsletter

الخميس، 20 يونيو 2019

لقد حقق الإنسان بفضل مهاراته العقلية والعملية الكثير من الإنجازات على مر العصور وفي مختلف أقطار الأرض. ولقد اعتبر الإنسان هذه الإنجازات بلا شك انتصارا يستحق الاحتفال والتفاخر. فتفاخرت كل حضارة على أختها بإنجازاتها وتألقها وقدرتها على تسخير الممكلة الدنيوية بصورة تختلف عن الشعوب الأخرى. و لكن اختفت أسئلة هامة عن ذهن الإنسانية والأمم والشعوب. أحد أهم هذه الأسئلة هو الغاية من البقاء؟ أو ماذا بعد؟ هل الهدف من البقاء هو مجرد البقاء؟ هل هو هدف لذاته أم لغيره؟ لاستكمال المقال ومشاركتنا الآراء برجاء زيارة الرابط في أول تعليق.

لقد حقق الإنسان بفضل مهاراته العقلية والعملية الكثير من الإنجازات على مر العصور وفي مختلف أقطار الأرض. ولقد اعتبر الإنسان هذه الإنجازات بلا شك انتصارا يستحق الاحتفال والتفاخر.

فتفاخرت كل حضارة على أختها بإنجازاتها وتألقها وقدرتها على تسخير الممكلة الدنيوية بصورة تختلف عن الشعوب الأخرى.

و لكن اختفت أسئلة هامة عن ذهن الإنسانية والأمم والشعوب.

أحد أهم هذه الأسئلة هو الغاية من البقاء؟ أو ماذا بعد؟ هل الهدف من البقاء هو مجرد البقاء؟ هل هو هدف لذاته أم لغيره؟

لقد حقق الإنسان بفضل مهاراته العقلية والعملية الكثير من الإنجازات على مر العصور وفي مختلف أقطار الأرض. ولقد اعتبر الإنسان هذه الإنجازات بلا شك انتصارا يستحق الاحتفال والتفاخر. فتفاخرت كل حضارة على أختها بإنجازاتها وتألقها وقدرتها على تسخير الممكلة الدنيوية بصورة تختلف عن الشعوب الأخرى. و لكن اختفت أسئلة هامة عن ذهن الإنسانية والأمم والشعوب. أحد أهم هذه الأسئلة هو الغاية من البقاء؟ أو ماذا بعد؟ هل الهدف من البقاء هو مجرد البقاء؟ هل هو هدف لذاته أم لغيره؟ لاستكمال المقال ومشاركتنا الآراء برجاء زيارة الرابط في أول تعليق.

لقد حقق الإنسان بفضل مهاراته العقلية والعملية الكثير من الإنجازات على مر العصور وفي مختلف أقطار الأرض. ولقد اعتبر الإنسان هذه الإنجازات بلا شك انتصارا يستحق الاحتفال والتفاخر.

فتفاخرت كل حضارة على أختها بإنجازاتها وتألقها وقدرتها على تسخير الممكلة الدنيوية بصورة تختلف عن الشعوب الأخرى.

و لكن اختفت أسئلة هامة عن ذهن الإنسانية والأمم والشعوب.

أحد أهم هذه الأسئلة هو الغاية من البقاء؟ أو ماذا بعد؟ هل الهدف من البقاء هو مجرد البقاء؟ هل هو هدف لذاته أم لغيره؟