Newsletter

الثلاثاء، 26 سبتمبر 2017

لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.

لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.

لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.

لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.