لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.
لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.
لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.
لم يتألم سقراط من السم كما تألم من جحود المجتمع الأثيني ورفضه لسماع صوت العقل والحكمة.