Newsletter

الاثنين، 13 مارس 2017

المبالغة في القلق والتوتر تعطل الإنسان وتجعل حياته مزعجة...

المبالغة في القلق والتوتر تعطل الإنسان وتجعل حياته مزعجة.

هذه بعض النصائح للمساعدة في التغلب على القلق الزائد:
 1. النظر بعقلانية للموضوع وللمخاوف ووضعها في حجمها الطبيعي. 
2. إدراك أن أهم ما يملكه الإنسان هو عقله الذي يمكّنه من التعلّم والفكاك من أسر المخاوف والتغلّب على الصعاب بالإرادة 
 3. وضع رؤية لما يجب أن تسير وفقه الأمور إذا ما وقع ما نخافه. فالخوف والقلق كثيرا ما يكون مرتبطا بالمجهول. 
4. عدم التعلّق المفرط بشيء أو شخص أيا كان. كل ما في عالمنا من طبعه التغير وكما كانت له بداية ستكون له نهاية. التعلّق يجب أن يكون بالثابت، بالمعاني السامية والقيم، بواهب الوجود. 
 5. مهما فعلنا فلن نحيط بالأسباب، لا يمكننا بعد عمل ما بوسعنا إلا أن نوكل أمرنا لمسبب الأسباب، فهو وحده القادر على تعويض الخسائر وجبر النواقص.

المبالغة في القلق والتوتر تعطل الإنسان وتجعل حياته مزعجة...

المبالغة في القلق والتوتر تعطل الإنسان وتجعل حياته مزعجة.

هذه بعض النصائح للمساعدة في التغلب على القلق الزائد:
 1. النظر بعقلانية للموضوع وللمخاوف ووضعها في حجمها الطبيعي. 
2. إدراك أن أهم ما يملكه الإنسان هو عقله الذي يمكّنه من التعلّم والفكاك من أسر المخاوف والتغلّب على الصعاب بالإرادة 
 3. وضع رؤية لما يجب أن تسير وفقه الأمور إذا ما وقع ما نخافه. فالخوف والقلق كثيرا ما يكون مرتبطا بالمجهول. 
4. عدم التعلّق المفرط بشيء أو شخص أيا كان. كل ما في عالمنا من طبعه التغير وكما كانت له بداية ستكون له نهاية. التعلّق يجب أن يكون بالثابت، بالمعاني السامية والقيم، بواهب الوجود. 
 5. مهما فعلنا فلن نحيط بالأسباب، لا يمكننا بعد عمل ما بوسعنا إلا أن نوكل أمرنا لمسبب الأسباب، فهو وحده القادر على تعويض الخسائر وجبر النواقص.